الذكرى السنوية الرابعة لرحيل الوالدة
الذكرى السنوية الرابعة لوفاة الوالدة رحمها الله قد مرّت أربعةُ أعوامٍ، وكأنها أربعةُ أيامٍ من الحزن المستمر، مضى الزمنُ كعادته سريعاً، ولكن عقارب ساعتي توقفت عند التاسعة صباحاً في الخامس من شوال؛ تلك اللحظة المؤلمة التي أطفأت جزءاً من روحي. كأنكِ لم ترحلي بل احتميتِ...