ابنُ السماء وطائرُ الحرية
ابنُ السماء وطائرُ الحرية لم تكن غير هذه النهاية تروق لك! ولم تكن تُحسن الخروج من الدنيا إلا مواسياً لحبيبك الحسين عليه السلام، فأنت لم تأتِ بهدوء لتخرج بصمت. ولم أعهدك تطفو على حافة الغياب، بل صوتاً يشق جدار الموت منادياً هيهات منا الذلة. كنت أرى أحلامك ترتقي إلى...